ملتقى الشبيبة الطلابية
تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة ملتقى الشبيبة الطلابية
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني 829894
ادارة الملتقى شكرا تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني 103798
ملتقى الشبيبة الطلابية
تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة ملتقى الشبيبة الطلابية
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني 829894
ادارة الملتقى شكرا تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني 103798
ملتقى الشبيبة الطلابية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشبيبة الطلابية

ملتقى الشبيبة الطلابية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شبح المدهون
فتحاوي نشيط
فتحاوي نشيط
شبح المدهون



تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني   تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني Emptyالإثنين أبريل 06, 2009 5:00 am

تأثيرات فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني
نهاد الشيخ خليل
يحاول البعض حرف النقاش السياسي الفلسطيني؛ وإبعاده عن ملامسة النقاط الجوهرية التي دفعها إلى السطح فوز حركة حماس في الانتخابات التشريعية. وتركز هذه المحاولة على إبراز مجموعة من المسائل التي تُصوّر أن فوز حركة حماس أدخلها في مأزق، وأن الحركة لن تستطيع فتح المعابر أو معالجة المرضى في الخارج، وأنها لن تستطيع دفع الرواتب للموظفين، وأنها دون الاعتراف بحق دولة الاحتلال في الوجود لن تتمكن من فعل أي شيء.
في هذه المقالة سأناقش هذه الافتراضات من زاويتين: الأولى تتمثل في أن حصر القضية الفلسطينية بالرواتب والمعابر هو أمر معيب؛ ودون تعالي على احتياجات الناس، فإن القضية الفلسطينية أكبر من ذلك بكثير، إذ لا زال الفلسطينيون مطالبون بتوحيد الجهود لهدم الجدار وتحرير القدس والأقصى.
أما الزاوية الثانية فتتمثل في أن جوهر هذه الافتراضات يتضمن إدانة للقيادة الفلسطينية التي أسست السلطة، لأن هذا يعني أن هذه الكيانية الفلسطينية تم تأسيسها بحيث لا تستطيع التنفس إلا عبر الرئة الإسرائيلية أو الأمريكية، ولهذا فإن على من يريد أن يقودها؛ أن يقدم بين يدي قيادته لها اعترافاً يتبعه رضوخ للإرادة الإسرائيلية والأمريكية. وإذا كانت هذه الافتراضات صحيحة؛ فإن الحاجة باتت الآن أكثر من ملحة لإعادة بناء السلطة بالتدريج، ولكن على أسس جديدة تمكنها من التخلص من سيف التبعية المسلط عليها.
وإذا أردنا أن نتحدث عن التأثيرات الإيجابية لفوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني، فيمكن عرضها من خلال النقاط التالية:
1- في السابق كانت السلطات والصلاحيات مختلطة، السلطة ابتلعت دور المنظمة وهمّشتها بشكل كبير، (ولا يخفى على أحد الصراع الذي كان دائراً بين الرئيس أبو مازن وبين أبو اللطف فيما يتعلق بالمسئولية عن السفارات)، حتى أن اسم منظمة التحرير كاد يُنسى عند الكثيرين. لكن الآن، وبسبب فوز حماس التي ستُشكل الحكومة لاحقاً، نجد أن الكثيرين بدؤوا يتحدثون عن دور المنظمة في العلاقات الخارجية، وفي إدارة المفاوضات، وهذا شيء إيجابي أن يتم تفعيل كل المؤسسات القيادية، وأن يتم الفصل بين الصلاحيات والسلطات، وما كان لهذا أن يحدث لولا فوز حركة حماس.
2- في السابق كان هنالك خلط وعدم وضوح في الصلاحيات داخل السلطة ذاتها، وكان يصعب تحديد صلاحيات مؤسسة الرئاسة من جهة؛ ومسئوليات الحكومة من جهة أخرى، وكانت السمة الأبرز للعلاقة بينهما هي تنازع الصلاحيات بشكل ظاهر أحيانا، ومستتر أحياناً أخرى. أما الآن فإن هذا الخلط سينتهي، ويبدو أن حركة فتح ترتب نفسها لتفعيل مؤسسة الرئاسة إضافة إلى منظمة التحرير.
3- في السابق كان يتم التعامل مع جميع القضايا في إطار مؤسسات السلطة بمنطق التسويات والترضيات، بعيداً عن القانون. أما الآن فبدأنا نسمع – وبشكل جدي- أحاديث عن القانون الأساسي وتوزيع الصلاحيات، بمقتضاه، بين الحكومة والرئاسة، وبين المنظمة والسلطة؛ إضافة إلى تحديد دور الأجهزة الأمنية وصلاحياتها وفق القانون.
يمكن القول أننا نشهد الآن لحظة تاريخية في غاية الأهمية لتصحيح الخلل في العلاقات داخل النظام السياسي الفلسطيني، بحيث يتم الفصل بين السلطات وتوزيع الصلاحيات وتفعيل المؤسسات في إطار من الرقابة والمساءلة. وفي مثل هذه الأوضاع سيبدأ الفاسدون بالانحسار، وسيلجأ كل صاحب مسئولية لتعيين أصحاب الكفاءات وليس الذين يقدمون الولاءات.
لكن لا شك أن هذه اللحظة يُمكن أن تُختطف، خاصة إذا تمكن الفاسدون من حرف النقاش، وخلط الأولويات، وإذا ما تمكن الفاسدون من استغلال ما قد ينشأ من ضغوطات خارجية؛ وتوظيفه للانقلاب على هذه اللحظة التاريخية الواعدة بإصلاح النظام السياسي الفلسطيني.
وفي الختام يمكن القول أن مسيرة الإصلاح قد بدأت، وعلى قادتها أن يُفسحوا المجال لكل أصحاب الطاقات والكفاءات؛ لأن القادم صعب ويتطلب تكاتف كل الجهود، من أجل البناء والتعمير ومواصلة مسيرة التحرير للأرض والإنسان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو قصي
فتحاوي متميز
فتحاوي متميز
ابو قصي



تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني Empty
مُساهمةموضوع: رد: تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني   تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني Emptyالثلاثاء مايو 12, 2009 3:29 am

مشكووووووووووووووووووووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأثير فوز حماس على النظام السياسي الفلسطيني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشبيبة الطلابية :: .•:*¨`*:•.₪ملتقى الشبيبة الطلابية₪.•:*¨`*:•. :: ◦ ..القسم السياسي.. ◦-
انتقل الى: