ملتقى الشبيبة الطلابية
اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة ملتقى الشبيبة الطلابية
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... 829894
ادارة الملتقى شكرا اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... 103798
ملتقى الشبيبة الطلابية
اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة ملتقى الشبيبة الطلابية
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... 829894
ادارة الملتقى شكرا اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... 103798
ملتقى الشبيبة الطلابية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الشبيبة الطلابية

ملتقى الشبيبة الطلابية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا .....

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عملاق العاصفة
فتحاوي نشيط
فتحاوي نشيط
عملاق العاصفة



اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... Empty
مُساهمةموضوع: اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا .....   اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... Emptyالإثنين مارس 23, 2009 6:39 am

هذه المقابلة اجريت قبل الانتخابات الاسرائيلية وقبل موافقة حماس على التهدئة


وحدة قيادة فتح ، ووقف الاختراق السياسي على الساحة الفلسطينية والبحث عن صيغة وفاقية وطنية لتوحيد الوطن والشعب في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة ، والعودة بمنظمة التحرير الفلسطينية لجمع الشتات السياسي الفلسطيني ، وإعادة اعمار قطاع غزة ، والتصدي للعدوان الإسرائيلي والاستيطان ، ومنع تهويد القدس والتواصل الكفاحي لتحقيق آمال شعبنا بالدولة المستقلة وعاصمتها القدس ، هذا ما يهم أبناء شعبنا في المرحلة القادمة ، لان القضاء على الاحتلال الإسرائيلي وإزالته وإزالة مستوطناته، أهم بكثير من الأجندات الحزبية والإقليمية .
إن المواطن ينتظر الفرج على الساحة ويتطلع إلى عودة السماء صافية لا غيوم فيها، ولا غبار، ولا عواصف رعدية.
اتجهنا إلى المناضل لؤي عبده اللواء المتقاعد من قوات الأمن الوطني واحد مناضلي حركة فتح وقيادتها الذي عمل في الميدان في الأرض المحتلة والمنفى وداخل السجون والمعتقلات الإسرائيلية ومازال يعمل بهدوء نحو تحقيق أفضل النتائج مع إخوانه لإجراء مصالحة فتحاوية في إطار قيادة فتح ( اللجنة المركزية ) من خلال رسالة موجهة إلى القائد العام لحركة فتح الرئيس أبو مازن ، تطالبه بجمع أعضاء القيادة الفتحاوية بأسرع وقت ممكن والقفز عن الخلافات والتمحورات ، والسعي إلى عقد مؤتمر عام فتح السادس لانتخاب قيادة جديدة ومؤسسات جديدة للتواصل بالحركة ومصلحة شعبنا .
المناضل لؤي عبده من قادة الرأي والفكر السياسي من مواليد نابلس عام 1955 ، انخرط بالعمل الفدائي منذ نعومة شبابه ومازال ملتزما صلبا ، أمضى في سجون الاحتلال الإسرائيلي خمسة عشر عاما واعتقل إبان انتفاضة الأقصى لأكثر من عام ونصف العام ، متزوج وأب لثلاثة أبناء يعمل بالمحاماة ، وحاصل على بكالوريوس بالقانون ، شغل العديد من المهمات الفتحاوية والسياسية والإعلامية ، وكان دائما موضع ثقة وقيادي قدير ، يرجح
المصلحة الوطنية على أي مصلحة أخرى ، متفائل بطبعه وجريء وصاحب قلم سيال وقارئ نهم له اهتمامات عديدة ، وقاد اللجان الوطنية لمواجهة الاستيطان لسنوات طويلة عام 1996 علمنا منه أن هناك تحرك فتحاوي صادق نحو إجراء مصالحة بين أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح ، ووضعها أمام مسؤولياتها التاريخية بدلا من أن تبقى معطلة مختلفة ، غاب معها العمل الفتحاوي .
يعمل مع مجموعة كبيرة من الكوادر في نابلس ورام الله لإيصال هذه الرسالة إلى الرئيس أبو مازن حتى ينتهي القلق والتوتر والغياب وفقدان القيادة .
اللواء المتقاعد لؤي عبده الذي أبعدته سلطات الاحتلال الإسرائيلي عام 1988 شغل منصب رئيس تحرير ومؤسس صحيفة الاستقلال الأسبوعية في قبرص وكان قد عمل في الإعلام أكثر من ثماني عشر عاما في الوطن والمنفى وله صلات سياسية واجتماعية واسعة ، وقد قاد في عام 2005 قائمة انتخابات بلدية نابلس وكانت عبارة عن ائتلاف وطني ، ومازال يحذر من استمرار الشرذمة في صفوف فتح ، كبرى الفصائل الفلسطينية وقائدة المشروع الوطني عمل مفوضا سياسيا لمحافظة نابلس ، ومفوضا للشؤون الفكرية والسياسية لحركة فتح في شمال الضفة الغربية ، يطرح وجهة نظر مهمة لإخراج حركة فتح من حالتها ، علما انه عمل في مكتب التعبئة والتنظيم لحركة فتح عام 2005-2006 وكان يرأس لجنتها الإعلامية ، اصدر العديد من النشرات والكتابات والدراسات وقاد ورشتين عمل لحركة فتح الأولى عام 1998والثانية عام 2005 تناولت وضع حركة فتح من كافة المناحي وهو يقول أن لا مفر من إعادة تفعيل اطر فتح وقيادتها المركزية ، لان المشروع الوطني بالحرية والاستقلال لا يمكن أن يتم إلا بفتح واستمراريتها ، وتطور عملها وأدائها والياتها .

وجهنا وجهت له سلسلة من الأسئلة حول الوضع الفتحاوي وكانت :


س : علمت مصادرنا إنكم ومع مجموعة من كوادر ومثقفين فتح قد وجهتم رسالة إلى الرئيس أبو مازن تطالبونه بإخراج اللجنة المركزية لحركة فتح من حالة الخلاف والفرقة مابين أعضائها ووضعهم أمام مسؤولياتهم؟
ج : نعم هناك سلسلة من الاجتماعات النوعية والمسئولة لكوادر فتح التاريخية عقدت في رام الله ضمت الكثير من هؤلاء الشرفاء والحريصين على مصير الحركة ، تداعوا لكي يتفقوا على عمل شيء هام وضروري يعيد لحركة فتح اعتبارها وهيبتها ، وخاصة ما بعد الحرب العدوانية الوحشية الإسرائيلية على أهلنا في قطاع غزة والذي راح ضحيتها أكثر من ثمانية آلاف شهيد وجريح ، نصفهم من الأطفال والنساء والشيوخ .
هذه الاجتماعات حققت حتى الآن وحدة في وجهة النظر ، وعقدت ورشة عمل في قاعة بلدية البيرة حضر ها مئة كادر طرحوا وجهة نظرهم بالوضع الفتحاوي .
وقدمنا اقتراح رسالة اعتمد من جميع الإخوة يدعو الأخ الرئيس إلى إعادة تجميع قيادة فتح وإنهاء الخلافات والتمحورات فيما بينها ، والتوجه لعقد المؤتمر العام السادس على أمل إنهاء الشرذمة والتراجع والضرر الحاصل للحركة من جراء تعطيل هذه القيادة لدورها ومسؤولياتها وعملها ، وعلى أمل اختيار قيادة جديدة ، تأخذ على عاتقها الاستمرار بحركة فتح كقائد للمشروع الوطني .

س : وهل تتوقعون مع إخوانكم أية نتائج هذه التحركات ؟
ج : حتى ألان لا أتوقع شيئا سوى إننا نقوم بواجبنا وتحمل مسؤولياتنا لكسر هذه العقدة ، أي إن استمرار وضع اللجنة المركزية في فتح على هذا المنوال سيلحق الضرر بالحركة والعمل الفلسطيني وخاصة في ظل الهجمة المتواصلة ضد حركة فتح ونعتها بشتى النعوت من الأعداء والخصوم ، فإذا تم جمع قيادة فتح على برنامج أولويات المرحلة أو لفترة زمنية قد تكون شهور ، ان رئيسنا ضعيف بدون التفاف فتح حوله والمشكلة انه يتحمل مسؤولية كبيرة في ما نعيش ونواجه ولا يجوز أن يستمر الحال على ما هو ، لان لا ذنب للأغلبية أن تدفع الثمن بسبب الأقلية أو البعض في فتح وقيادتها ، لقد أصبحنا متهمين وملوثين ومظلومين بسبب هؤلاء القلة ، فنحن ضحية لهذا الفراغ وهذا السلوك الغير مسئول، وأقولها فتح ليست ملكية فردية أو شخصية أو جهوية أو شللية أو حتى ملكية لهذا الطرف أو الأخر ، فهي حركة الشعب الفلسطيني وأجياله .... انظروا نحن نضيع بسبب هؤلاء الذين جاؤوا من آخر الصفوف ليتمركزوا في مقدمتها .... لقد آن الأوان لتغيير الوجوه ، وإعادة الاعتبار للمناضلين والكوادر التاريخية المناضلة ، والذين تمسكوا بالحركة وليست بالامتيازات والمناصب الوهمية ...
س : وأين دور المجلس الثوري ، والأقاليم والذين ادعوا أنهم منتخبين ، أليس على عاتقهم مسؤولية المطالبة والتحرك لتوحيد القيادة وإخراجها من حالة الاستنكاف والتشرذم ؟ج : مقدمة ذلك الاتفاق النهائي على عقد المؤتمر العام السادس لحركة فتح في أسرع وقت ممكن،
فان هذا سيحرك الأمور نحو المستقبل ، لأنه لا يمكن الإبقاء على هذه الحالة السلبية المانعة للقيادة ولا يمكنك عمل شيء بأعضاء هذه القيادة سوى أن نذهب إلى المؤتمر العام السادس ليكون سيد نفسه ويقوم باختيار قيادة جديدة بأسلوب ديمقراطي ونزيه ، وهكذا ينتهي عصر طويل من الجمود والتخريب والفلتان والهلامية والضياع لتاريخ هذه الحركة ودورها المركزي .

س :
وهل تعتقد إن هناك بديل لابو مازن كرئيس وقائد لفتح ؟
ج :سواء كان هناك بديلا أو لم يكن فالحركة في حالة سلبية والقيادة كذلك ، فعلى المؤتمر العام السادس إن يحترم نفسه ويختار من يريد ليكون عضو في هذه القيادة أو رئيسا لها ، فالأخ الرئيس أبو مازن يعاني من عدم وقوف فتح حوله .
للأسف هؤلاء كلهم مجتمعين ملكيين أكثر من الملك ، ومجلسيين ، لايهمهم سوى حفنة الامتيازات والمناصب والمواقع الوهمية الذي حظيوا بها ، كل هذه الأجسام تحتاج إلى تغيير لأنها أمضت من الوقت والزمن الذي يكفي باعتبارها أجسام غير شرعية ، ولا حتى لها دور حقيقي يذكر ، كل أعضاء هذه الأطر ذابوا في السلطة ، وباتت فتح أداة بيد السلطة وإنما جهاز صغير ذيلي يتبع السلطة وأزماتها وتفاعلاتها ، علما كان يجب إن تكون فتح جدار استنادي للسلطة ، وليس الذوبان فيها ، وفي أجهزتها ومؤسساتها .

س: هل تعتقد بعد العدوان على قطاع غزة والدمار والكارثة التي وقعت على أهلنا هناك بتنا في مرحلة جديدة تحتاج إلى تقييم عميق وجذري وتعيد النظر بالأمور السياسية وطريقة العمل الفلسطيني ؟
ج : العدوان الإسرائيلي الهمجي ، فرضته حكومة إسرائيل لتحقيق أهداف إسرائيلية في المنطقة ، وهذه الأهداف حسب التجربة الطويلة في هذا الصراع الدامي ليس كما أعلن عنها بوسائل الإعلام ، لقد كانت حرب تفوق قطاع غزة ، وأي عنوان في داخلها ، والحقيقة إن أهداف هذا العدو البغيض تتمثل بتكريس الانقسام الحاصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة ، وإخراج حركة حماس من هذه الحرب بأنها منتصرة ، وهي صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة، لأنها تصدت لهذا العدوان الذي دمر البيوت والمؤسسات والمدارس والمساجد وغيره من مقومات الحياة والوجود هناك ، وراح ضحيته أكثر من ثمانية آلاف شهيد وجريح ومعتقل وهكذا ... وراح الطرف الآخر يطالب فقط بفتح معبر رفح ، وفك الحصار إن أمكن ،... هل هذا ما ناضل له شعبنا وصمد له أهلنا في قطاع غزة وفلسطين أن هذه المطالب الخاصة بحركة حماس والسقف السياسي المتدني ، وعدم ذكر أهداف وحقوق شعبنا ما هو إلا تأكيد على أن هذه الحرب ليست حرب أرادها شعبنا بل فرضت عليه من إطراف عدوانية انعزالية تآمرية إقليمية ، بل وأكثر من هذا بات الوطن الفلسطيني ساحة مفتوحة لأطراف إقليمية، تسدد فواتيرها على حساب الدم الفلسطيني والأبرياء من أبناء شعبنا .
وإلا لماذا كل هذه المبالغة بالهجوم الإسرائيلي العسكري ، الذي استخدمت إسرائيل فيه أكثر من ثلث قواتها واليات ومدرعات وطيران جيشها الفاشي وارتكاب المجازر بحق شعبنا الأعزل علما أن مجموعات حماس انسحبت من كل المواقع المتقدمة وتمركزت في الوسط والأماكن السكانية الكثيفة نحن لا نريد أن نقول لم يكن هناك مقاومة لكن نريد أن نقول هذه الحرب توظف الآن لخدمة أجندات حزبية وإقليمية وتحالفات خارجية على حساب شعبنا وقضيتنا ، بل وهي محاولات لابتزاز قيادة السلطة ومنظمة التحرير وإطراف عربية أخرى ، بل إنها حرب مؤامرة ، دموية استباح فيها الدم الفلسطيني البريء .

وأقولها بصراحة حماس تعمل من اجل حماس ، وتسعى لفرض نفسها على المنطقة والعالم، وها هي دخلت طريق سلب وحدانية التمثيل الفلسطيني ولا يهم قيادتها إن ذبح الشعب الفلسطيني أو قتل كل أبنائه كل ما يهمها هو أن تقيم إمارة لها في قطاع غزة وفرض كيان خاص بها ، وذلك من خلالها تحولها إلى جماعة مشاغبة استفزازية، وكل الدعوات التي انطلقت لإعادة اللحمة ، وإعادة حماس إلى الصف الفلسطيني ، رفضها هذه القيادة الغير معروفة بجذورها وهويتها وارتباطاتها .

نحن عانينا الأمرين من هذه الظواهر على الساحة الفلسطينية ودفعنا الثمن غالي جدا ، لكي ننتزع حقنا في تمثيل أنفسنا من خلال منظمة التحرير الفلسطينية وانتصرنا في هذا ، يأتي اليوم مجموعة من الأشخاص تدعي المقاومة والمزايدة والسفارات الكذابة لتقول إنها تمثل نضال الشعب الفلسطيني ومقاومته ،ولا تكترث لما حققته م.ت.ف والثورة الفلسطينية طيلة الأربعين عاما الماضية ، وبالتالي إذا ما استجاب هؤلاء إلى العودة إلى طاولة الحوار في القاهرة ، وتشكيل حكومة وفاق وطني والكف عن التلاعب بالقضية وقلوب الناس ومشاعرهم فان الأمر يستحق إعادة النظر بكل المبادرات والمواقف ومهما كان الأمر فان م.ت.ف هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا وسلطته الوطنية، وحقنا بالنضال من اجل تحقيق إقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وحل مشكلة اللاجئين حلا عادلا، ومن خلال مفاوضات سياسية محددة زمنيا، وعلى كافة الملفات والقضايا... أي الكف عن المراوحة المكانية، وترك العدد الإسرائيلي يتلاعب بنا، وبقضيتنا، ويتلاعب من خلال هؤلاء بمصير شعبنا.

س: هل ترى هناك أفق من الممكن أن يفتح الطريق لإعادة اللحمة إلى قوى الساحة الفلسطينية ؟
ج : الأفق موجود ، ولكن على هؤلاء أن يتجهوا نحوه ، وهم ليسوا أوصياء على احد ، ما هم إلا جزء من هذا الواقع وما عليهم إلا التعاون مع قيادة منظمة التحرير والسلطة الوطنية والرئيس أبو مازن ، ويتفقوا على انضمامهم للمنظمة وتشكيل حكومة وفاق وطني ، وان يكفوا عن لعبتهم الإعلامية ، وارتباطهم الإقليمي المتعارض مع مصالح شعبنا ، وان يلتزموا بحل الدولتين وكفاهم ابتزاز وكذب ، وتلاعب بالألفاظ ، تارة يقولون إنهم الحريص على مصير شعبنا والسؤال اين الأهداف الوطنية الذي يسعوا إليها ، فتح معبر رفح وفك الحصار هذا هو مطلب الشعب الفلسطيني ؟ للأسف إذا كان هذا الثمن ( ثمانية آلاف شهيد وجريح وتدمير قطاع غزة ) فما هو الثمن الذي سندفعه لإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس إن هكذا سقف سياسي ما هو إلا تأكيد على قصر نظر هذه الجماعة المغلقة، والعمياء.
نحن شعب نناضل من اجل إزالة الاحتلال وإقامة الدولة وتحرير القدس وعودة اللاجئين وغير ذلك ما هو إلا مؤامرة مفضوحة وملعونة ووسائل الإعلام المثيرة للفتنة ما هي إلا طرف رئيسي في هذه المؤامرة، لتضليل العقول والتلاعب بالقلوب.

انظروا الى المتغيرات الجارية على الساحة الاسرائيلية والعالم، فهل تسير هذه المتغيرات لصالح الشعب الفلسطيني وحقوقه واهدافه ؟
فهل سيبقى الانقسام والشرذمة يخيمان على واقعنا وساحتنا، ام من الواجب ان نلتزم باهداف شعبنا الوطنية وممثله الوحيد م.ت.ف ونعزز الطريق السياسي والوطني بالوحدة والكفاح، ونواجه اليمين الاسرائيلي القادم الى الحكم في اسرائيل مما سيؤدي الى تصعيد المواجهة ؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبويزن
فتحاوي متميز
فتحاوي متميز
أبويزن



اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا .....   اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا ..... Emptyالأربعاء مارس 25, 2009 7:28 am

يسلموو


كتير

على موضوعك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اللواء المتقاعد والمفكر السياسى الفتحاوى لؤي عبده فى لقاء مثير جدا .....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الشبيبة الطلابية :: .•:*¨`*:•.₪ملتقى الشبيبة الطلابية₪.•:*¨`*:•. :: ◦ ..القسم السياسي.. ◦-
انتقل الى: