[size=16]حركة التحرير الوطني الفلسطيني فـــــــــــتــــــــــح
اخي يا رفيق النضال من اجل فلسطيننا الغالية.
من اجل الثورة لتحرير ارضنا السليبة
وحتى يشرق فجر الكرامة الذي تاه في ليل النكبة الطويل.
انطلقت حركتك...
تدرك طريقها.. وتسلك منهجاً ثورياً بناء يرسي دعائم العمل الثوري على اسس علمية واعية وبروح ايجابية خلاقة فاعلة واستراتيجية ثورية موحدة.
وبعيداً عن العاطفة الساذجة والجمال العابر والنفورات العارضة، بعيداً عن السلبية والارتجال والتخبط والفوضى.
تضع الحركة بين يديك....
هيكل البناء الثوري
وبعد ان اخذت مكانك بين صفوف المجندين لمعركة الثأر والتحرير.. يجب ان تدرك جيداً...
وان تتأكد لديك حقيقة لا ينبغي ان تغيب لحظة عنك وهي...
ان قوة الحركة وامتدادها يعتمد.. على فاعليتك انت.. وعلى مدى تقديرك للمسؤولية التاريخية التي تحملها الطليعة الثورية من ابناء شعبك.
حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فــــتـــــح " المارد الفلسطيني
مقدمة :
ان هذه الحركة وهذا العمل لامانة وطنية ومسؤولية تاريخية.. فلتحمل الامانة الغالية....ولتقدر المسؤولية الخطيرة....ولتهيء كل من حولك ولتلهب روح العمل الثوري المنظم في كل نفس عربية مخلصة لفلسطين....مؤمنة بتحريرها ولنروض جميعاً نفوسنا على الصبر ومواجهة الشدائد واحتمال المكاره والبذل....والتضحية والفداء...بالروح والدم....والجهد...... والوقت وهذه كلها من اسلحة الثوار.
لذلك... لا تقف يا اخي...
وفي هدوء العاملين.. وصمت المخلصين.
في عزم الثوار....وتصميم المؤمنين.. وصبر المكافحين انطلق سريعاً لان شعبنا بحاجة لكل لحظة من الزمن بعد ان امتدت مأساتنا هذه السنين الطوال، ولتعلم ان عدونا قوي والمعركة ضارية ليست قصيرة...وان العزم والصبر والسرية والكتمان والالتزام واهداف الثورة ومبادئها يحفظ خطوتنا من الزلل والتعثر ويقصر الطريق الى النصر.
مقدمة النظام
تنبع اهمية هذا النظام من كونه تطبيقاً للمنطلقات النضالية التي تقوم عليها الحركة، وهو تعبير عن نظرتها لطبيعة العلاقات التي تقوم بين الحركة وبين مختلف القوى والتنظيمات. كما انه الاطار التنظيمي الذي يحدد علاقة الاعضاء بعضهم ببعض بشكل يحفظ خط الحركة، ومستقبل الثورة. ويقوم هذا النظام على الاسس التالية:
1- ان الثورة الشعبية المسلحة التي نخوضها تنطلق من موقف مبدئي وهو ان قضيتنا هي قضية الجماهير وليست قضية فئة مميزة منفصلة عن هذه الجماهير، وان الشعب قادر على ممارسة النضال بكفاءة عالية وحدس صادق وعزيمة قوية، وهو الحامي المخلص للتنظيم الثوري. ولقد جاء هذا النظام محققاً لاشد الالتحام بين الحركة والجماهير، عن طريق البناء الهرمي في الحركة بحيث تكون هذه الجماهير هي القاعدة العريضة له.
ومن هذه النظرة الى دور الجماهير في الثورة يبرز دور القاعدة المنظمة في الحركة باعتبارها على تماس مباشر مع الجماهير، تعيش بينها وتحس مشاعرها وتستلهم تطلعاتها، وهي لذلك مصدر السلطات في الحركة والوصية الوحيدة الامينة عليها، وهي القوة الحقيقية التي يعود اليها حق اتخاذ المقررات الحاسمة، وعليها تقع مسؤولية انتخاب القيادات في جميع المستويات. ويتم ذلك عن طريق الانتخاب المباشر على درجات بسبب مقتضيات العمل السري، وبسبب التشتت الجغرافي الذي تعانيه جماهيرنا الفلسطينية.
2- ان القيادات المنبثقة عن القاعدة تمارس صلاحياتها على اساس مبدأ المركزية الديمقراطية الذي يضمن التزام المراتب الادنى بقرارات المراتب الاعلى، وفق هذا النظام. وتكون القيادات مسؤولة مسؤولية تامة امام مؤتمراتها ومجالسها، وتمارس القيادات الاعلى مسؤولية مركزية تعبر عن وحدة التنظيم الكاملة في الاقاليم والاجهزة والمؤسسات.
3- ان الحركة تشجع الى اخر مدى حرية الرأي والانتقاد على ان يكون ذلك دائماً ضمن الاطر التنظيمية في الحركة ومن خلال مبادئها. وان هذه الحرية حق مقدس لجميع الاعضاء ولا يحق لاية سلطة ان تجردهم منه ولا يكون اي رأي او انتقاد داخل صفوف الحركة ضمن المبادىء والاصول سبباً في اتهام العضو ومحاسبته فيما بعد ذلك، ان الرأي الحر هو الضمان الوحيد لمنع القيادات من الوقوع في الاخطاء والانحرافات والوسيلة الفعالة في اسماع صوت الجماهير من خلال القواعد لقيادات الحركة.
4- ان الحركة تؤمن بضرورة النقد الذاتي من قبل جميع اعضائها بشكل عام، ومن قبل المسؤولين بشكل خاص، وذلك في سبيل تحقيق الغاية من حرية الانتقاد وحرية الرأي المتمثلة في وضع حد لاستمرار الاخطاء، واظهار مدى الاستعداد للاستفادة من النقد والنقد الذاتي يشكل دائماً نقاط انطلاق جديدة تساهم في تطوير تجربة الحركة وانارة طريقها.
5- ان الحركة في تصميمها على التحرير، وعلى احداث التغييرات التاريخية في المجتمع، تسعى الى بعث القيم الاخلاقية الثورية المنسجمة مع اهداف نضالنا، والى احياء الشعور بالكرامة الانسانية. وهي لذلك تسعى الى تحرير الانسان من كل ما تسرب اليه من مساوئ المجتمع التي عاشها عبر تاريخ طويل، وخاصة ما تواجهه المرأة من تمييز يعطل قدراتها النضالية ومساهمتها الفعالة في كافة المستويات التنظيمية والحركية، وان ذلك يوجب ان تكون العلاقات بين الاعضاء علاقات موضوعية مقياسها مبادئ الحركة وانظمتها. ولا يكون هناك اي مكان لعلاقات شخصية مبعثها الرغائب والهوى. لذلك فان الحركة تنظر الى جميع اعضائها نظرة المساواة الكاملة في جميع حقوقهم وواجباتهم الاساسية، وتترك المجال مفتوحاً امام العناصر الواعية والمخلصة والنشيطة لكي تتقدم الصفوف وتحتل مراكز القيادة والتوجيه. وهي في الوقت الذي تحرص فيه على اصالة خطها الذي انطلقت به حريصة على الاستفادة من تجاربها وراغبة في اغناء فكرها وتطوير بنيتها بوحي من تلك التجارب.
6- ان الحركة تسعى من خلال نضالها الى تعبئة الجماهير ورص صفوفها حول الحركة واعضائها. وان اعضاء الحركة هم وسيلة هذه التعبئة. لذلك كان على الحركة ان تسهر على ان يكون اعضاؤها مثالاً يجذب الجماهير ويعزز ايمانها ومحبتها بالتنظيم الثوري وان العضو مطالب باستمرار ان يعيش عيشة الثائر النموذجي الذي يمارس الطاعة والانضباط والصدق والتواضع ونكران الذات والايثار، في الوقت الذي يمارس فيه اعلى درجات الاعتزاز بالنفس والتمرد على الواقع والالتزام بمبادئ الحركة.
المفاهيم الاساسية التي يقوم عليها النظام
1- حركة (فتح)حركة وطنية ثورية ولعضويتها صفة السرية.
2- الثورة للشعب بكل جماهيره التي تخوض الثورة وتمارسها، والحركة هي التنظيم الثوري القائد وعلى هذا الاساس فانها هي القوة التنظيمية الثورية صاحبة الحق في توجيه الثورة.
3- تتألف الحركة من جسم واحد متكامل بقيادة واحدة، تتكافىء فيها الحقوق والواجبات وتتوزع المسؤوليات وفق انظمة الحركة ولوائحها.
4- القيادة الجماعية هي الاسلوب الوحيد للقيادة في الحركة وهذا يعني:
أ- ان الديمقراطية هي الاساس عند البحث والنقاش واتخاذ القرارات في كافة المستويات التنظيمية.
ب- وان المركزية الديمقراطية هي الاساس في ممارسة المسؤوليات وتتضمن وحدة العمل والتنظيم والانسجام الفكري والتفاعل السياسي في الحركة.
ج- وان النقد والنقد الذاتي هما الاساس في التنقية والتصحيح في الحركة ولا تعتبر العقوبة مطلوبة لذاتها بقدر ما هي وسيلة للتقويم والبناء.
د- وان خضوع الاقلية لرأي الاكثرية وخضوع المراتب الادنى للمراتب الاعلى اساس في تحقيق الانضباط وتحقيق وجود التنظيم الموحد في التصور والفكر والممارسة.
5- تؤمن الحركة بقدسية العضوية وحرية الانسان وترفض مبدأ الانتقام وتقره ولا تقبل المساس بحق المواطن في المشاركة في الثورة او تعطيل هذا الحق الا عندما تكون هذه المشاركة مصدر خطير يهدد سير الحركة وامنها
المبادئ..والاهداف.. والاسلوب
المبادئ الاساسية للحركة
المادة (1) - فلسطين جزء من الوطن العربي والشعب الفلسطيني جزء من الامة العربيه وكفاحه جزء من كفاحها.
المادة (2) - الشعب الفلسطيني صاحب الحق الطبيعي والشرعي في فلسطين وهو ذو شخصية مستقلة ويملك وحده حق تقرير مصيره واستلام زمام قضيته دون وصاية او تبعية او توجيه وله السيادة المطلقة على جميع اراضيه.
المادة (3) - الثورة الفلسطينية طليعة الامة العربيه في معركة تحرير فلسطين.
المادة (4) - نضال الشعب الفلسطيني جزء من النضال المشترك لشعوب العالم ضد الصهيونيه والاستعمار والامبريالية العالمية .
المادة (5) - معركة تحرير فلسطين واجب قومي تسهم فيه الامة العربية بكافة امكانياتها وطاقاتها المادية والمعنوية.
المادة (6) - المشاريع والاتفاقات والقرارات التي صدرت او تصدر عن هيئة الامم المتحدة او اية مجموعة من الدول او اي دولة منفردة بشأن قضية فلسطين والتي تهدر حق الشعب الفلسطيني في وطنه باطلة ومرفوضه.
المادة (7)- الصهيونية حركة عنصرية استعمارية عدوانية في الفكر والاهداف والتنظيم والاسلوب.
المادة (
- الوجود الاسرائيلي في فلسطين هو غزو صهيوني عدواني وقاعدة استعمارية توسعية وحليف طبيعي للاستعمار والامبريالية العالمية.
المادة (9) - تحرير الديار المقدسة والدفاع عن حرماتها واجب عربي واسلامي وانساني.
المادة (10) - حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) حركة وطنية ثورية مستقلة وهي تمثل الطليعة الثورية للشعب الفلسطيني.
المادة (11) - الجماهير التي تخوض الثورة وتقوم بالتحرير هي صاحبة الارض ومالكة فلسطين.
الاهــداف
المادة (12) - تحرير فلسطين تحريراً كاملاً وتصفية دولة الاحتلال الصهيوني اقتصادياً وسياسياً وعسكرياً وثقافياً .
المادة (13) - اقامة دولة فلسطينيه ديمقراطية مستقلة ذات سيادة على كامل التراب الفلسطيني وتحفظ للمواطنين حقوقهم الشرعية على اساس العدل والمساواة دون تمييز في العنصر او الدين والعقيده وتكون القدس عاصمة لها.
المادة (14) - بناء مجتمع تقدمي يضمن حقوق الانسان ويكفل الحريات العامة لكافة المواطنين.
المادة (15) - المشاركة الفعالة في تحقيق اهداف الامة العربية في تحرير اقطارها وبناء المجتمع العربي التقدمي الموحد.
المادة (16) - مساندة الشعوب المضطهدة في كفاحها لتحرير اوطانها وتقرير مصيرها من اجل بناء صرح السلام العالمي على اسس عادلة.
الاســلوب
المادة (17) - الثورة الشعبية المسلحة هي الطريق الحتمي الوحيد لتحرير فلســطين.
المادة (18) - الاعتماد على الشعب الفلسطيني كطليعة واساس، وعلى الامة العربية كشريك في المعركة وتحقيق التلاحم الفعلي بين الامة العربية والشعب العربي الفلسطيني باشراك الجماهير العربية في المعركة من خلال الجبهة العربية الموحدة.
المادة (19) -الكفاح المسلح استراتيجية وليس تكتيكاً والثورة المسلحة للشعب العربي الفلسطيني عامل حاسم في معركة التحرير وتصفية الوجود الصهيوني ولن يتوقف هذا الكفاح الا بالقضاء على الكيان الصهيوني وتحرير فلسطين.
المادة (20) - السعي للقاء كل القوى الوطنية العاملة على ارض المعركة من خلال العمل المسلح لتحقيق الوحدة الوطنية.
المادة (21) - العمل على ابراز الشخصية الفلسطينية بمحتواها النضالي الثوري في الحقل الدولي وهذا لا يتعارض ولا يتناقض مع الارتباط المصيري بين الامة العربية والشعب الفلسطيني.
المادة (22) - مقاومة كل الحلول السياسية المطروحة كبديل عن تصفية الكيان الصهيوني المحتل في فلسطين، وكل المشاريع الرامية الى تصفية القضية الفلسطينية او تدويلها او الوصاية على شعبها من اية جهة.
المادة (23) - اقامة علاقات مع الدول العربية تهدف الى تطوير الجوانب الايجابية في مواقف هذه الدول بشرط ان لا يتأثر بذلك الكفاح المسلح واستمراره وتصاعده.
المادة (24) - اقامة اوثق الصلات مع القوى التحررية في العالم لمناهضة الصهيونية والامبريالية والتي تدعم كفاحنا المسلح العادل.
المادة (25)- العمل على اقناع الدول المعنية في العالم بوقف الهجرة اليهودية الى فلسطين كاسهام منها في حل المشكلة.
المادة (26)- عدم الزج بقضية فلسطين في الخلافات العربية والدولية واعتبار القضية فوق اي خلاف.
المادة (27) - حركة (فتح) لا تتدخل في الشؤون المحلية للدول العربية ولا تسمح لاحد بالتدخل في شؤونها بعرقلة كفاح الشعب الفلسطيني لتحرير وطنه.
القواعد والاسس التنظيمية
الالتزام..الانضباط..المركزية الديمقراطية
والنقد والنقد الذاتي
تعتمد الحركة في عملها التنظيمي على الاسس التالية:
اولاً: الالتزام ويعني:
المادة (28): 1- الايمان المطلق بالقضية واهداف الحركة والاستعداد الكامل للتضحية وللنضال في سبيلها حتى النصر.
2- التقيد الكامل بالخط السياسي للحركة.
3- التقيد التام بالبرنامج السياسي للحركة وبقرارات مؤتمراتها وانظمتها.
4- التقيد بقرارات الحركة والدفاع عن مواقفها.
ثانياً الانضباط ويعني:
المادة (29): 1- الانصياع لنصوص النظام الاساسي ولوائحها التنظيمية.
2- التقيد بالقرارات التنظيمية التي تتخذها اللجان القيادية.
3- تنفيذ الاوامر بدقة وحماسه وتقيد المراتب التنظيمية الادنى بقرارات المراتب التنظيمية الاعلى وبأوامرها وتوجيهاتها.
4- عدم مناقشة القضايا الداخلية في غير الجلسات التنظيمية. وضمن الاطر الحركية.
5- عدم اتخاذ القرارات الفردية والمواقف المزاجية.
6- الالتزام بالتسلسل التنظيمي.
ثالثاً: المركزية الديمقراطية:
المادة (30):1- وهي تعني مركزية التخطيط والقيادة والمراقبة ولا مركزية التنفيذ. وحرية المناقشة وحق المشاركة في اتخاذ التوصيات والقرارات وذلك ضمن الاطر التنظيمية.
ب- تتحقق المركزية الديمقراطية باتباع الاساليب التنظيمية التالية
1- انتخاب الهيئات القيادية من خلال مؤتمراتها المنصوص عليها في هذا النظام في المواد التالية:
(42 بند د، هـ )و(52) و (65 بند هــ) و(83 بند د).
2- ممارسة القيادة الجماعية.
3- تقيد الاقلية برأي الاكثرية.
4- تقيد المراتب الادنى بقرارات المراتب الاعلى.
5- حرية المناقشة وحق المشاركة في اتخاذ القرار ضمن الاطر التنظيمية.
6- تقديم تقارير من القيادات عن سير اعمالها للهيئات التي انتخبتها لدى كل دورة انعقاد.
7- رفع التقارير الدورية عن كافة النشاطات التي تقوم بها المنظات الادنى الى المنظمات الاعلى.
رابعاً: النقد والنقد الذاتي:
المادة (31): هو احد القواعد الاساسية التي يتم بموجبها تقييم الممارسات النضالية لتأكيد نتائجها الايجابية وتجاوز النتائج السلبية وهي ضمانة سلامة مسيرة الحركة وتتم ممارسة النقد والنقد الذاتي من كافة الاعضاء والقيادات ضمن الاطر التنظيمية.
خامساً: تتحقق الاسس والقواعد التنظيمية بالاساليب التالية:
المادة (32) 1- اعتبار المؤتمرات الحركية (المؤتمرالعام، مؤتمر الاقليم، مؤتمرات المنطقة) اعلى سلطة قيادية في حال انعقادها كل حسب اختصاصاتها وصلاحياتها المبينة في هذا النظام. واعتبار ان هذه المؤتمرات وحدها هي صاحبة الحق في انتخاب اللجان القيادية والتخطيط لها وفي مراقبتها ومحاسبتها.
2- ممارسة القيادة الجماعية عن طريق عمل اللجان. حيث يجب على اية لجنة من القمة الى القاعدة ان تقوم بعملها على اساس انها مرتبة متعاونة متكاملة تتحمل مسؤوليتها بالتضامن والمشاركة. وحيث يجب مناقشة كل القضايا من الخلايا واللجان مناقشة واعية واتخاذ القرارات بالاغلبية القانونية.
3- خضوع القيادات للمؤتمرات وخضوع المراتب الادنى للمراتب الاعلى.
4- تحقيق المساواة بين الاعضاء بخضوعهم جميعاً لنظام الحركة الاساسي ولوائحها وانظمتها وقراراتها وبجعل الكفاءة والاخلاص والفعالية والوعي والتضحية معيار الحكم على الاعضاء ومقاييس التدرج في السلم التنظيمي.