أبو الفتح فتحاوي متميز
| |
أبو الفتح فتحاوي متميز
| موضوع: رد: فعاليات الدفاع عن القدس و المسجد الاقصى ومايتهدده من ا خطارالصهيونية الأحد مارس 22, 2009 8:05 am | |
| التميمي يحذر من مخاطر استمرار الحفريات الإسرائيلية على المسجد الأقصى القدس 21-8-2007 وفا-حذر سماحة الدكتور الشيخ تيسير التميمي قاضي قضاة فلسطين من مخاطر انهيار المسجد الأقصى نتيجة الحفريات الإسرائيلية المستمرة تحت أساساته. وأكد في بيان له لمناسبة ذكرى إحراق المسجد الأقصى المبارك، أن الأقصى بجميع ساحاته وأساساته وبناياته وأسواره وأبوابه وقبابه وفضائه وكل جزء فيه مسجد إسلامي خالص بقرار رباني من فوق سبع سماوات، ويمثل جزءاًً من عقيدة الأمة ؛ لأنه محور الإسراء والمعراج ، وأي مساس به سيهدد الأمن والسلم الدوليين ، لأن المسلمين لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام استهدافه بالعدوان عليه أو تنفيذ المخططات ضده. وجدد رفضه تدخل سلطات الاحتلال في شؤون المسجد الأقصى لمخالفة ذلك القوانين والمواثيق الدولية، فالجهة الوحيدة المخولة بإدارته هي دائرة الأوقاف الإسلامية ، والجهة المسؤولة عن صيانته هي لجنة إعمار المسجد الأقصى وقبة الصخرة ، وقال: يجب على سلطات الاحتلال الإسرائيلية الابتعاد عنه وكف يدها عن التدخل في شؤونه ،وتتحمل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن أي مساس به وأية أخطار تلحق به . كما حذر التميمي من الإجراءات الإسرائيلية ضد المسجد الأقصى المبارك ومنها هدم الطريق المؤدية إلى باب المغاربة لخلق واقع جديد لبسط هيمنتها عليه ، والسماح لقطعان المستوطنين والجماعات الدينية المتطرفة باقتحام ساحاته يومياً لتدنيسه وانتهاك حرمته بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي ؛ في الوقت الذي نمنع نحن فيه من الوصول إليه أو دخوله ، وتحدد أعمار المصلين من المقدسيين . ودعا منظمة المؤتمر الإسلامي ولجنة القدس وجامعة الدول العربية ومنظمة اليونسكو إلى التحرك الجدي السريع لوقف المخاطر التي يتعرض لها المسجد الأقصى المبارك، ووقف إجراءات تهويد مدينة القدس وتفريغها من أهلها لإحداث خلل ديموغرافي فيها ؛ مما يمس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية والتراث الحضاري والإنساني فيها. وقال قاضي القضاة: يجب على الأمتين العربية والإسلامية شعوباً وحكاماً نصرة المسجد الأقصى المبارك والدفاع عن مدينة القدس وحمايتها ، ودعم صمود أهلها لإفشال المخططات الإسرائيلية الرامية إلى إلغاء هويتها العربية والإسلامية ، وقدوم من يتمكن منهم لزيارتها والصلاة في مساجدها وكنائسها ، لتأكيد هويتها وتكثير سواد أهلها ومؤازرتهم . كما دعا أبناء شعبنا الفلسطيني في جميع مواقعهم وبالأخص المقدسيين وفلسطيني الداخل شد الرحال إلى المسجد الأقصى المبارك للصلاة فيه والحضور المستمر فيه للدفاع عنه والتصدي للمؤامرات التي تستهدف النيل منه. ــــــــــــــــــفي الذكرى الـ 38 لإحراق المسجد الأقصى: تأكيد تورط سلطات الاحتلال مع المجرم "روهان" في سعيها للنيل من المسجد القدس 21-8-2007-وفا- أكد سماحة الشيخ الدكتور عكرمة صبري رئيس الهيئة الإسلامية العليا رئيس مجلس أُمناء جمعية الشبان المسلمين بضاحية البريد في القدس المحتلة، اليوم، تورط سلطات الاحتلال الإسرائيلية الرسمية بجريمة الحريق المشؤوم للمسجد الأقصى المبارك في العام 1969، الأمر الذي تؤكده الاعتداءات المتواصلة والمستمرة على حرمة وقدسية المسجد ومكانته. واستعرض سماحته مشاهداته لجريمة الحريق، وقال لـ "وفا" إنه شعور مؤلم جدا ولن ننسى هذا الحريق عبر الأجيال، وقد شاهدنا الأقصى وهو يكاد أن يطير من بين أيدينا، لافتاً إلى أن أبناء القدس هرعوا إلى إطفاء الحريق بكل الوسائل المتاحة. وأضاف سماحته، أن ما حصل يعتبر مؤامرة كبيرة، مؤكداً أن منفذي الحريق ليس شخصاً واحد وإنما أكثر حسب ما أكده التقرير الهندسي، وقال إن المسؤوليه حُصرت في شخص واحد "دينيس مايكل روهان" وجعلوا منه مجنونا وهرّبوه من البلاد، ما يدل على التآمر الدولي والاحتلالي على القدس. وأشار سماحته إلى أنه لم يكن في حينه إجراءات مشددة على المسجد وكانت الأمور عاديه، مؤكداً أن المجرم كان بإحدى الزوايا وقد يكون لبس ثيابا أو زياً عربياً بحيث لم يشكك بشخصه، فضلاً عن معاونين ومساعدين له، موضحاً أن التحقيقات أثبتت وجود خلية ولكن شرطة الاحتلال حينها حصرت المسؤولية بشخص واحد وادعت فيما بعد أنه مجنون ورحًلته إلى الخارج من اجل إغلاق الملف نهائياً. وأكد سماحته بأن المواد التي استخدمت في إشعال الحريق لا يمكن أن يمتلكها شخص بعينه منفرداً، وأن هذه المواد لا تتوفر بالأسواق العادية وهي سريعة الاشتعال لاتقتنيها إلا الجيوش والدول. وشدد الدكتور صبري على أن الأخطار المحدقة بالمسجد الأقصى المبارك تتعاظم بعد أن أخذت أشكالاً أخرى غير الحريق، ويتمثل ذلك يتمثل بالحفريات بما في ذلك هدم تلة باب المغاربة وإزالة الآثار الإسلامية منها والاقتحامات اليومية من اليهود المتطرفين لباحاته واقامه الشعائر التلموديه فيها. وأكد، أن باحات وساحات المسجد الأقصى المبارك تعتبر جزءاً لا يتجزأ منه، وقال إننا نرفض أي شكل من أشكال الاعتداء على المسجد الأقصى المبارك، وإننا متمسكون أكثر من أي وقت مضى بالمسجد المبارك، مُشدداً على أن المسجد ليس للفلسطينيين وحدهم، بل هو خالص للمسلمين في أنحاء المعمورة، وهو جزء من عقيدتهم، وشأنه شأن الحرم المكي والحرم المدني الشريف، وبالتالي لا بد من تحرك المسلمين لحمايته. ــــــــــ أبوسمهدانة يحذّر حكومة الاحتلال من الاستمرار في سياسة تهويد الأقصى غزة 21-8-2007 وفا- حذّر د. عبد الله أبو سمهدانة محافظ المنطقة الوسطى اليوم، من استمرار السياسة الإسرائيلية الهادفة إلى تهويد المسجد الأقصى، مشيراً إلى أن حكومة الاحتلال تتحمل المسؤولية عن أي مساس يلحق بالمسجد المبارك. وقال أبو سمهدانة في تصريح صحفي بمناسبة الذكرى الثامنة والثلاثين لإحراق المسجد الأقصى من قبل جندي اسرائيلي متطرف، إن الجماعات اليهودية المتطرفة تواصل مخططاتها لهدم المسجد، بحثاً عن هيكلهم المزعوم وذلك وسط غطاء حكومي للسيطرة عليه وهدمه. وأشار، إلى أن ما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك، يأتي في إطار مخططات الاحتلال الهادفة لتهويد مدينة القدس المحتلة وتهجير أصحابها الشرعيين منها وإحلال أغلبية يهودية فيها، محذراً من الإجراءات الصهيونية ضد المسجد الأقصى المبارك، ومنها هدم الطريق المؤدية إلى باب المغاربة لخلق واقع جديد لبسط هيمنتها عليه، والسماح للمستعمرين والجماعات الدينية المتطرفة باقتحام ساحاته يومياً لتدنيسه وانتهاك حرمته بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، في الوقت الذي نُمنع فيه من الوصول إليه أو دخوله، وتحدّد أعمار المصلين فيه من المقدسيين. وطالب أبو سمهدانة، بالتوحد لمواجهة الأخطار التي تحدق بأولى القبلتين وذلك من خلال إعطاء أهمية أكبر للمسجد الأقصى ولمدينة القدس وتوفير الدعم السياس والمادي لمواطنيها لتعزيز صمودهم فيها، كما طالب المجتمع الدولي وهيئة الأمم المتحدة وعلى رأسها "اليونسكو"، بالتحرك الجدي وإلزام إسرائيل بعدم المساس بالمسجد الأقصى ومنع متطرفيها من الإعتداء عليه. جمعية الشبان المسلمين تؤكد دور الاحتلال في إحراق المسجد الأقصى القدس 21-8-2007-وفا- أصدرت جمعية الشبان المسلمين بضاحية البريد في القدس المحتلة اليوم، نشرة خاصة حول حريق المسجد الأقصى المبارك في الذكرى الـ 38 لإحراقه. وتأتي النشرة محاولة للإنتقال من المرور الإعلامي على الذكرى المشؤومة فحسب، إلى تركيز الانتباه على المخاطر الحقيقية التي يتعرض لها المسجد المبارك في ظل عدوان مستمر ومتواصل من سلطات الاحتلال الإسرائيلية والجماعات اليهودية المتطرفة عليه، مع تناسق وتوزيع الأدوار بين الجانبين منذ اليوم الأول لاحتلال المدينة المقدسة في العام 1967 وأبرزها الحريق المشؤوم في العام 1969. وجاء في النشرة أنها جاءت في ظل تجسيد الأطماع به، وفي ظل تكريس أسره وسط الأخطار التي تتهدده ليل نهار، فأساساته على وشك الانهيار، وأسواره تواجه الهدم والتقويض، وعمليات الاقتحام والتدنيس مستمرة ومتصاعدة في هذه الأيام في مسعىً شيطاني لتقسيم المسجد وبناء الهيكل المزعوم. ولفتت النشرة إلى أن الحريق المشؤوم وقع قبل 38 عاماً على يد المجرم "دينيس مايكل روهان" وهو استرالي الجنسية ينتمي إلى "كنيسة الرب" التي تؤمن بنبوءات التوراة التي تزعم أن المسيح عليه السلام سينزل إلى الأرض بعد بناء الهيكل المزعوم فوق أنقاض الأقصى المبارك، وبعد وصوله انضم المجرم روهان إلى عدد من أعضاء كنيسة المتطوعين في إحدى مستوطنات الضفة الغربية. واستعرضت النشرة المراحل التي سبقت إحراق المسجد الأقصى، وأوضحت أنه في أوائل عام 1968 دخل المجرم "روهان" إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة تحت غطاء السياحة، وحاول في 11-8-1968 إحراق المسجد الأقصى لكنه فشل في إتمام جريمته وتسترت عليه سلطات الاحتلال، حتى كان يوم 21/8/1969، يوم تنفيذه جريمته النكراء وبمساعدة وتسهيل من سلطات الاحتلال وبمشاركة آخرين، ليشكل هذا اليوم الاعتداء الأبرز والأبشع من حيث حجم الدمار والأضرار ومن حيث التورط الرسمي والمشاركة في الجريمة، وتم إحراق منبر صلاح الدين الأيوبي التاريخي، فضلاً عن أجزاء كبيرة من المُصلى القبلي. وأشارت النشرة إلى أن المجرم "روهان" تسلّل إلى ساحات المُصلى القبلي وتمكن من الوصول إلى محرابه وإضرام النار فيه، ورغم أن الرواية الرسمية للاحتلال تقول إنه عمل فردي، إلا أن تقارير المهندسين في لجنة إعمار المسجد الأقصى أكدت أن الحريق شب في أكثر من مكان وفي وقت واحد ومتزامن، وهو ما لا يمكن لفرد واحد القيام به، ومما يؤكد التورط الرسمي في هذه الجريمة. وجاء في النشرة، أن التورط الرسمي لسلطات الاحتلال لم يكن فقط بالمشاركة عبر التسهيل والإعداد للحريق، بل تعداه لما بعد الحريق، فقد تعمدت سلطات الاحتلال قطع المياه عن منطقة المسجد قبل نشوب الحريق وخلاله، من أجل إحباط محاولات الإطفاء وبالتالي إلحاق أكبر قدر من الخسائر بالمسجد، فضلاً عن التسبب بتأخير سيارات الإطفاء التابعة لبلدية الاحتلال في القدس من الوصول إلى الموقع، والتي لم تسهم بأي دور في عملية الإطفاء التي نهض المواطنون المقدسيون بكل أعبائها، واستبسلوا في الدفاع عن مسجدهم وتمكنوا بمساعدة سيارات الإطفاء الفلسطينية، التي قدمت من الخليل ورام الله، من إخماد النار رغم لديهم إمكانياتهم المحدودة والضعيفة نسبياً. وكان الحريق اشتعل في ثلاثة مواضع من المُصلى القبلي بالمسجد الأقصى المبارك؛ الأول في مُصلى عمر، والثاني وسط الجدار الجنوبي ومنبر صلاح الدين، والثالث في الشباك الواقع في الزاوية الجنوبية الغربية من المُصلى القبلي، وهو يرتفع عشرة أمتار فوق أرضية المُصلى ويصعب الوصول إليه من الداخل، ما يؤكد وجود مجرمين آخرين ساعدوا المجرم " روهان" من الخارج من الناحية الغربية في إشعال الحريق. وكانت الخطة تقتضي أن يدمر الحريق المواضع الثلاثة السابقة الذكر، وأن يتصل مع بعضه ويدمر الواجهة الجنوبية بالكامل، ومن ثم يمتد شمالاً ليحرق المُصلى بالكامل، ولكن النار في الشباك المرتفع انطفأت وحدها، ولذلك لم يحترق إلا الوسط والجهة الشرقية. وقد أتت الحرائق على ما نسبته 1500 متر مربع من أصل المساحة الإجمالية للمُصلى البالغة 4400 متر مربع، أي ثلث مساحته، وأوقع الحريق دماراً كبيراً، وكانت أهم الأجزاء التي أتى عليها: منبر صلاح الدين الذي يعتبر قطعة فنية نادرة يرمز إلى انتصار القائد صلاح الدين الأيوبي ودخوله القدس، مسجد عمر الواقع في الزاوية الجنوبية الشرقية من المُصلى القبلي، محراب زكريا المجاور لمُصلى عمر، مقام الأربعين، ثلاثة أروقة ممتدة من الجنوب شمالاً مع الأعمدة والأقواس والزخرفة والسقف الذي سقط على أرض المُصلى، عمودان رئيسان مع القوس الحامل للقبة، القبة الخشبية الداخلية والزخرفة الملونة عليها، المحراب الرئيسي للمُصلى، الجدار الجنوبي والرخام الداخلي كله، 48 نافذة فريدة بصناعتها من الجبس والزجاج الملون، السجاد العجمي، وسورة الإسراء فوق المحراب. وأكدت نشرة الجمعية أن الجريمة لم تنته فصولها بنشوب الحريق، لكنها استمرت فرغم أن المجرم روهان اعترف بفعلته الشنيعة قائلاً إنه ارتكبها تحقيقاً لنبوءة في "سفر زكريا"، وإنه مبعوث من الرب لتنفيذ هذا الواجب الديني، وإنه حاول سابقاً ارتكابها لكنه فشل، إلا أن سلطات الاحتلال برّأته وأخلت سبيله بعد محاكمة هي مسرحية بكل معنى الكلمة. ولفتت إلى أن مسرحية محاكمة المجرم الاسترالي، بدأت بعد أن أصدرت سلطات الإحتلال عدة بيانات متناقضة عن الحريق تضمنت تصريحات رسمية، زعمت أن الحريق حدث عرضاً من احتكاك الأسلاك الكهربائية، ثم عادت وقالت إن الحريق حدث من تطاير شرارة من جهاز لحام بالأوكسجين، كما تناقضت أقوال المسؤولين بشأن توقيت الحادث فادعوا أنه وقع في الساعة السابعة والدقيقة العشرين صباحاً، والحقيقة أنه وقع قبل ذلك بساعة على الأقل، وأخيراً أعلنت سلطات الاحتلال في بيان رسمي أن شاباً أشقر دخل المسجد في ساعة مبكرة من الصباح، وعندما خرج منه ليختفي في الحي اليهودي كانت ألسنة النار تلتهم جميع أروقة المسجد.. وعندما بدأت المحاكمة للمجرم مايكل روهان في 6أكتوبر/ تشرين الأول 1969، بالغت سلطات الاحتلال في شكليات المحاكمة حتى يصدقها الرأي العام العالمي. وزيادة في الحبكة المسرحية، فإن المتهم بعد نفيه التهم الموجهة إليه عاد واعترف بجزء من جريمته وقال: إنه أشعل النار في المسجد الأقصى بالفعل، ولكن في ظروف خاصة سيطر فيها عليه الجنون، وقال محامي المتهم إن موكله ليس مذنباً لأنه كان وقت الحادث يعاني مرضاً عقلياً جعله غير قادر على وضوح التفكير خلال عمله، وذكر المحامي أنه بسبب ذلك المرض العقلي لا يعتبر موكله عرضة للعقاب. وبالرغم من اعترافه السابق بجريمته وبأنه حاول من قبل تنفيذها ولكنه فشل، مما يؤكد أنه عمل مدبر مدروس ويصدر عن وعي كامل، فقد أطلقت سلطات الاحتلال سراحه دون أن يلقى أي عقاب بدعوى أنه "مصاب بمرض عقلي وغير مسؤول عن تصرفاته"، وتم ترحيله إلى موطنه الأصلي أستراليا للتغطية على أبعاد الجريمة. وأشارت النشرة، إلى أنه سبق جريمة إحراق المسجد الأقصى جملة من الاعتداءات الاحتلالية الرسمية، منها ما حدث قبل نحو شهرين من الجريمة، وبالتحديد في 16 يونيو/ حزيران 1969، حينما استولت قوات الاحتلال على الزاوية الفخرية التي تقع في الجهة الجنوبية الغربية من ساحة المسجد. وفي الأسبوع التالي، فرضت قوات الإحتلال سيطرتها على المدرسة التنكزية، التي تُعرف باسم المحكمة وتقع عند باب السلسلة، وحولتها إلى موقع عسكري يستخدمه اليوم ما يسمى بعناصر حرس الحدود في جيش الاحتلال. وأكدت النشرة أن سلطات الاحتلال زادت من دعمها للجماعات والعناصر الدينية اليهودية التي تطالب بالسماح لليهود بالصلاة داخل المسجد في أعقاب الحريق المشؤوم. | |
|
عملاق العاصفة فتحاوي نشيط
| موضوع: رد: فعاليات الدفاع عن القدس و المسجد الاقصى ومايتهدده من ا خطارالصهيونية السبت أبريل 11, 2009 9:12 am | |
| يسلمو كتير على موضوعك
فدااااك يا اقصى | |
|
شبح المدهون فتحاوي نشيط
| موضوع: رد: فعاليات الدفاع عن القدس و المسجد الاقصى ومايتهدده من ا خطارالصهيونية الإثنين أبريل 13, 2009 5:31 am | |
| مششششششششششششششكوررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر | |
|
ابو قصي فتحاوي متميز
| موضوع: رد: فعاليات الدفاع عن القدس و المسجد الاقصى ومايتهدده من ا خطارالصهيونية الخميس مايو 21, 2009 4:01 pm | |
| مشكوووووووووووووووووووووووور | |
|